الجماعات الاسلامية يختطفون الفتيات والنساء القبطيات ويغتصبوهن


قال أعضاء الجماعات الأسلامية الإجرامية الذين أعتنقوا المسيحية أن جمعيــــة المحافظة على القرآن والجمعيات الشرعية فى طول البلاد وعرضها كانت هى السبب فى خطف الفتيات بطرق شيطانية شريرة وكانت غالبية الحالات النقود والمخدرات وحبوب الهلوسة وألأغتصاب عاملاً مشتركا فى دفع هؤلاء الفتيات القبطيات فى طريق الأسلام الشرير وقد بدأت حكومة مصر فى تدعيم هذه العصابات المتخفية وراء جمعيات حكومية عن طريق إجبار المواطنين فى مصر مسيحيين ومسلمين بشراء طوابع لمساعدة الحرب فى أفغانستان أو طوابع معونة الشتاء وجاءت فترة كان الممول لهذه العصابات الشركات الإسلامية مثل الريان وخلافة وتذهب هذه الأموال لتمويل هذه العصابات المنظمة لأبادة المسيحية وأستئصالها من مصر ومما يذكر أن أحدهم ذكر أن هناك شركات ومصانع أنشأت خصيصاً لهذا الغرض .. وقامت بتوظيف فتيات مسيحيات لتعمل بها كانت النهاية أنهم أعتنقوا الإسلام بعد إغتصابهن بدون وعيهن كما أن فى بعض مكاتب الحكومة الفرعية يعمل بها أفراد من هذه المنظمة الحكومية السرية فكثيراً ما يرغمون موظفه مسيحية بالعمل بمفردها وسط مكتب به أربعه من الرجال المسلمين 

وكثيراً ايضا ما كانوا يخدرون البنات القبطيات ويصورهن عاريات فى أوضاع مخلة بالآداب الجميع يعرف هذا اليوم فلا تستكينى يا ابنتى وتستسلمى خوفاً على عائلتك .. أنت بنت المسيح وغاليه عليه لا تتركيه خوفاً على عائلتك - فالشيطان يريد أن يجذبك بالخوف وستصيرين من ضمن الفئات التى جاءت فى رؤيا يوحنا اللاهوتي 21 : 8 " أَمَّا الْخائفون وَغَيْرُ الْمُؤْمِنِينَ، وَالْفَاسِدُونَ وَالْقَاتِلُونَ وَالزُّنَاةُ، وَالْمُتَّصِلُونَ بِالشَّيَاطِينِ وَعَبَدَةُ الأَصْنَامِ وَجَمِيعُ الدَّجَّالِينَ، فَمَصِيرُهُمْ إِلَى الْبُحَيْرَةِ الْمُتَّقِدَةِ بِالنَّارِ وَالْكِبْرِيتِ، الَّذِي هُوَ الْمَوْتُ الثَّانِي " وستلاحظ أيها القارئ أن جميع الفئات السابقة هى فئات يشتهر بها المسلمون .

وقد أكد المعترفين أن الشرطة والبوليس وأمن الدولة وحتى المباحث مشتركة فى هذا المخطط وكانوا يأخذون مبالغ مالية عن كل الحالات التى تتحول إلى الإسلام , وجاء دور التمويل الخارجى من أمراء السعودية فى تمويل هذا المخطط مؤخراً مما أدى إلا خطف 15 قبطية فى منطقة بورسعيد فى أسبوع واحد وأدى هذا إلى توتر داخلى فى منطقة المنيا , إن هناك تاريخا يجب أن يسجل بالتفصيل وهذا التاريخ جزء كبير منه موجود بالتفصيل مع الآباء الكهنة الذين يناضلون ضد الشيطان الإسلامى ويكافحون أعمال أتباعه الشريرة ويجب أن يظهر ليعرفه الأقباط حماية لهم فنور الرب الإله قد بدأ فى الظهور - وستجد فى الجانب موقع أساليب الجماعات لخطف القبطيات - سرد لتفاصيل الأساليب الشيطانية الغير شريفة لدفع هؤلاء الفتيات إلى إعتناق الأسلام 

والأمر المحزن حقاً أن آبينا البطريرك حينما كان يتلاقى فى جلسات المحبة كان يمد يده بالسلام فى الوقت الذى كان يأتى فيه رئيس جمعية المحافظة على القرآن وحسين الشافعى وغيرهم ويسلموا عليه بالتقية وقلبه مملوء بالحقد والكراهية يدنس بناتنا ويأمر بأغتصابهن كما رأينا فى أعترافات أحد أتباعه التى كتبها أحمد عونى شلقانى تحت عنوان مذكرات شيطان والتى وضعناها فى موقع تاريخ أقباط مصر بعنوان أساليب الجماعات لخطف القبطيات وستجدها على شمال هذه الصفحة 

والمعلومات التى تسربت عن هذه العصابات الشبه حكومية أنه قد بدأت بممارسة أنشطتها الإجرامية بوضع خطط محكمة حول أهداف من أقباط مصر وكانوا يسمون الهدف الفريسة أو الضحية وقد قام أثنين أحدهما كتب مذكرات وأسماها مذكرات شيطان والآخر سجلها بصوته بأسم مستعار وهو سيد الرجال خوفا من البطش الإسلامى ولم يعرف بعد الزمن الذى بدأت فيه هذه العصابات الحكومية نشاطها ولكن من المرجح أن هذه الجماعات بدات فى نشاطها من الستينيات وقال أن الذى تبنى رئاسة هذه الجماعات هو حسين الشافعى بجمعيه النور والهداية 

والذى يقرا ويسمع أعترافاتهم يخرج بنتيجة أن جميع اجهزة الدولة كانت تسهل لهم خططهم أما أساليبهم فتقترب من أساليب رجال المخابرات ولا يستطيع أحد الجزم فى هذا الوقت المبكر عن مدى ضلوع مشاركه أجهزة الدولة أو مدى علاقة هذه الأجهزة الآن ولا يسعنا إلا الإنتظار لعل الرب يسوع يتحنن علينا ويفضح مؤامرتهم لأنهم تآمروا على الرب وعلى مسيحه ويوجد الكثير ما زال خافيا إلا النور بدأ فى التسلل وسيمحى ظلام الشورو التى أصابت مصر .

والأساليب التى أتخذتها ما زالت تتخذها هذه العصابات حتى الآن وتتلخص فى :-

** ** دفع مسلمين أو مسلمات فى طريق الفريسة لأستدراج الضحية 

** ** تمثيل دور الحب حول الفريسة القبطية 

** ** أستخدام أساليب حقيرة بأعطائهم حبوب تؤثر على قدرتهم الفكرية وتشل تفكير الفريسة أو الضحية

** ** تفقد الفريسة البنت القبطية شرفها نتيجة تمثيل دور الحب أو أغتصابهن بطريقة غادره وهنا تفقد البنت أعز ما لديها عن طريق تخديرهن وتصويرهن عاريات فى اوضاع مخلة بالاداب فتنصاع لأوامرهم بأعتناق الأسلام وتعتقد الفتاة القبطية أنه بأعتناق الإسلام يكون هو نهاية المشكلة التى وضعتها العصابات فيها 

** ** ولكن من القصص التى سمعناها أن أعتناق الإسلام يكون هو الجحيم التى تدخله البنت 

*** آخر أسلوب أتبعته العصابات الإسلامية فى الإسكندرية هو الخطف ومحاولة بيع أعضاء المسيحى مثل الكلى وقد تعاون الجهاز الأمنى مع المختطفين اقرأ إختطاف الرجال فى هذا الموقع (ثالث موقع على الجانب)

*** ونصيحتى إلى بناتى القبطيات أنه إذا حدث ووقعتى فى براثن هذه العصابات وفقدتى عفتك وهو شيئا عزيزا عليك - وحتى ولو صوروك عارية وفضحوكى لا تستسلمى لأن المسيح يحبك وأنت غاليه عليه فلا تستكينى للألاعيبهم الشيطانية الخسيسة , ولا تكونى حمقاء وتفقدى حياتك كلها بأعتناقك الإسلام أنه الجحيم على الأرض يا ابنتى لأن عندهم الطلاق كلمة فى فمهم وسرعان ما ستكونى سلعه تباع وتشترى فهم يعتبرونك ملكات يمين عبده أى ستكونى متعه تنتقلين من يد ليد وسيكون مصيرك وقوفك على أبواب الجوامع تستجدين لقمة العيش - وحتى لو أحتفظ بك يوما ما سينطق كلمة طالق ثلاث مرات وهنا ستذهبين تعرضين جسدك وتكشفينه لمحلل وتمارسين الدعارة مع شخص آخر .. هذه هى حياتهم .

*** وأقول لأهالى فتيات القبط شيلوا لحمكم ولا تتركوه للكلاب تنهش فيه - لا يوجد إلا عاراً واحداً فقط ألا وهو ترك المسيح ..

.الشركات الاسلاميه و خطف الفتيات وإجبار القبط على الإسلام بإتهامهم بإختلاسات مالية

الشركات الاسلاميه و أسلمه مصر 
تقوم حركه قويه الان فى مصر لاسلمه الاقباط خصوصا الاغنياء منهم و ترعى تلك الحركه مجموعه من الشركات المصريه و اليوم سنذكر امثله من تلك الشركات ولكن بعد ذلك سنذكر بالتفاصيل كل شئ حتى اسماء الاقباط المرشحون للدخول فى دين الله 
هذه الشركات هى الراعيه لحركات خطف الفتيات و اسلمتهم ايضا 
وسنبدء هذه الحلقات بالاسكندريه 
شركه العامريه للورق لصاحبها المؤمن كمال سعد 
شركه فرجللو للحوم لصاحبها المجاهد احمد فرج عامر 
شركه مكه للسجاد بالعامريه 
شركه طلعت مصطفى المؤمن و ابنه المجاهد هشام للانشاء والتعمير والذين خصصوا مجموعه من الشقق للذين اسلموا أو لخطف الفتيات 
كما انهم وكلوا ناديه القفاص لنشر الدعوه الاسلاميه والمعروف تاريخها الأخلاقى جيداً !!!